صدى التاريخ في الثالث من سبتمبر عام ١٩٤٥، دُقّ جرس النصر في الحرب العالمية ضد الفاشية؛ واليوم، في عام ٢٠٢٥، تُظهر الصين للعالم قوةَ قوةٍ عظمى بنهجها التنموي السلمي. نتذكر التاريخ ليس فقط للذكرى، بل أيضًا للإبداع - تمامًا كما انتقلت الصناعة التحويلية في الصين من "إنتاج الطاقة الإنتاجية" إلى "التمكين النوعي"، مُعيدةً تشكيل السلسلة الصناعية العالمية بالابتكار والمسؤولية.